أتعلـــم أن...؟
أنه تم إختراع دراجة مضادة للإزدحــــام وهي ...
في عالم تشتد فيه المنافسة على تصميم الدراجات بعناية فائقة لتتماشى مع تسارع الازدحام، قام المخترع*سينكلير* وهو مخترع بريطاني قام بختراعٍ منتوجٍ جديدٍ يمكن طيه وحمله مع امتعة السفر ولا يتعدى وزنه بضعة كيلوغرامات ويقوم بنفس مهام الدراجة العادية.إنها الدرجـــة *أي باك*...
...وقد ولدت كفكرة في بريطانيا ويتم تصنيعا في ماليزيا ان تكون صغيرة لطيفة تماما كالكلب الصغير المدلل الشرس في ان واحد.
وظهرت الدراجة في بريطانيا كفكرة في ذهن المخترع البريطاني كلايف سينكلير وهي الان تصنع في ماليزيا وتباع عبر الانترنت.
وتتصف الدراجة الجديدة بمواصفات فائقة تجعلها عملية وسهلة يتم طيها فلا تبدو اكثر من رزمة امتعة مسافر يسهل حملها ونقلها الى أي مكان وعند الحاجة الى استعمالها فان عشرة ثوان فقط كافية لتكون جاهزة لتكون مستعدة للانطلاق وسط زحمة السيارات.
وتتميز الدراجة بخفة وزنها مقارنة بالدراجات الاخرى اذ لا يتعدى وزنها 5,6 كيلوغرام والفضل يعود بالدرجة الاولى الى طريقة تصميمها ثم المواد التي تستخدم في تركيبها.
فجسم الدراجة معدل من مادتي الالومنيوم والبوليمرات تشقه من الداخل اسلاك مكابح تكاد تكون مجهرية اما العجلات فقطرها 15 سنتيمترا تبدو وكانها عجلات عربة رضع.
وتم الاعلان رسميا عن دخول الدراجة السوق خلال حفل اطلاق اقيم الاربعاء بلندن.
ويقول المخترع سينكلير ان مخترعه الجديد يقلب جذريا موازين تصميم الدراجة القائمة منذ
120 سنة.
واضاف في حديش للصحافيين خلال عرض الافتتاح بمتحف التصاميم قرب ضفة نهر التاميز " أي بايك تزن حاولي نصف وزن الدراجة التقليدية وحجمها اصغر بثلاث مرات. لم يحدث هذا مطلقا في تاريخ الدراجات انه انجاز عظيم".
ويتوقع سنكلير لدراجته بتصاميمها الجديدة، التي توزع في بريطانيا وبقية اوروبا، ان تحقق مبيعات تصل الى 25 الفا دراجة.
ويصل سعر الدراجة الواحدة الى 199,99 جنيه استرليني (290 يورو، 375دولار) ويتم بيعها على موقع الشركة على الانترنيت فقط كما يامل صاحبها ان يتم بيعها في مناطق التجارة الحرة بالمطارات ايضا.
وخلافا لمنافسها " برومبتون" البريطانية التي تعد واحدة من رواد تصنيع الدراجات المطوية، اظهر مسح جديد اعدته اسبوعية اقتصادية متخصصة وقالت في مسح جديد اعدته اسبوعية "اعمال" ان الـ"أي بايك"، تعد"اصغر واسهل دراجة تطوى".
ويتم تركيب الدراجة في مجمع تجاري حساس، واسند توزيعها في اسيا والولايات المتحدة اسند الى شركة "زيتا" بهونغ كونغ.
...وقد ولدت كفكرة في بريطانيا ويتم تصنيعا في ماليزيا ان تكون صغيرة لطيفة تماما كالكلب الصغير المدلل الشرس في ان واحد.
وظهرت الدراجة في بريطانيا كفكرة في ذهن المخترع البريطاني كلايف سينكلير وهي الان تصنع في ماليزيا وتباع عبر الانترنت.
وتتصف الدراجة الجديدة بمواصفات فائقة تجعلها عملية وسهلة يتم طيها فلا تبدو اكثر من رزمة امتعة مسافر يسهل حملها ونقلها الى أي مكان وعند الحاجة الى استعمالها فان عشرة ثوان فقط كافية لتكون جاهزة لتكون مستعدة للانطلاق وسط زحمة السيارات.
وتتميز الدراجة بخفة وزنها مقارنة بالدراجات الاخرى اذ لا يتعدى وزنها 5,6 كيلوغرام والفضل يعود بالدرجة الاولى الى طريقة تصميمها ثم المواد التي تستخدم في تركيبها.
فجسم الدراجة معدل من مادتي الالومنيوم والبوليمرات تشقه من الداخل اسلاك مكابح تكاد تكون مجهرية اما العجلات فقطرها 15 سنتيمترا تبدو وكانها عجلات عربة رضع.
وتم الاعلان رسميا عن دخول الدراجة السوق خلال حفل اطلاق اقيم الاربعاء بلندن.
ويقول المخترع سينكلير ان مخترعه الجديد يقلب جذريا موازين تصميم الدراجة القائمة منذ
120 سنة.
واضاف في حديش للصحافيين خلال عرض الافتتاح بمتحف التصاميم قرب ضفة نهر التاميز " أي بايك تزن حاولي نصف وزن الدراجة التقليدية وحجمها اصغر بثلاث مرات. لم يحدث هذا مطلقا في تاريخ الدراجات انه انجاز عظيم".
ويتوقع سنكلير لدراجته بتصاميمها الجديدة، التي توزع في بريطانيا وبقية اوروبا، ان تحقق مبيعات تصل الى 25 الفا دراجة.
ويصل سعر الدراجة الواحدة الى 199,99 جنيه استرليني (290 يورو، 375دولار) ويتم بيعها على موقع الشركة على الانترنيت فقط كما يامل صاحبها ان يتم بيعها في مناطق التجارة الحرة بالمطارات ايضا.
وخلافا لمنافسها " برومبتون" البريطانية التي تعد واحدة من رواد تصنيع الدراجات المطوية، اظهر مسح جديد اعدته اسبوعية اقتصادية متخصصة وقالت في مسح جديد اعدته اسبوعية "اعمال" ان الـ"أي بايك"، تعد"اصغر واسهل دراجة تطوى".
ويتم تركيب الدراجة في مجمع تجاري حساس، واسند توزيعها في اسيا والولايات المتحدة اسند الى شركة "زيتا" بهونغ كونغ.


0 التعليقات: